الذكاء الاصطناعي
Discover How AI Shapes the Video Creation Process
الذكاء الاصطناعي أصبح جزءًا أساسيًا من صناعة الفيديو اليوم. تقنيات الفيديو الذكية جعلت إنشاء الفيديوهات أسرع وأمانًا. هذا فتح آفاق جديدة لرواد الأعمال والمبدعين في مصر.
تُتيح هذه التكنولوجيا إمكانية إنتاج محتوى مرئي مبتكر. يمكنك تحرير الصور وإضافة المؤثرات البصرية. كما يمكن تحسين جودة الصوت والفيديو.
النقاط الرئيسية
- الذكاء الاصطناعي يُقلل الوقت اللازم لإنشاء الفيديوهات بنسبة تصل إلى 50%.
- تقنيات الفيديو الذكية تُمكّن الشركات الصغيرة من منافسة العلامات التجارية الكبيرة.
- صناعة الفيديو في مصر تشهد نموًّا سريعًا بفضل تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
- الذكاء الاصطناعي يُحسّن دقة التحليلات لاختيار محتوى يجذب الجمهور.
- الدمج بين AI وصناعة الفيديو يُنتج محتوى مُخصّصًا حسب احتياجات الجمهور.
مقدمة عن الذكاء الاصطناعي وصناعة الفيديو
الذكاء الاصطناعي أصبح جزءًا أساسيًا من صناعة الفيديو اليوم. تاريخه يعود لعقود، لكن التطور السريع جعل هذه التقنيات شائعة في إنتاج المحتوى المرئي. التحول الرقمي أحدث ثورة كبيرة في الصناعة، مما أدى إلى تقدم كبير في تقنيات المجال البصري.
تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي في المجال البصري
تطورت تقنيات الذكاء الاصطناعي من الخوارزميات البسيطة إلى الشبكات العصبية. هذه التقنيات تتعامل مع بيانات بصرية بسرعة ودقة. إليك أهم مراحل التطور:
- 1950: نماذج أولية لتمييز الأنماط البصرية.
- 2010: ظهور التعلم الآلي لتحسين الجودة.
- 2020: تطبيقات واقعية في تحرير الفيديو وتحسين الصور.
لماذا أصبح الذكاء الاصطناعي أساسياً في إنتاج الفيديوهات؟
الإجابة تكمن في سرعة الإنتاج والتكلفة المنخفضة. الذكاء الاصطناعي يقلل وقت العمل بنسبة 40%، وفقاً لدراسة 2023 من "Adobe". كما يعزز الإبداع من خلال:
- توليد أفكار مبتكرة تلقائياً- تحليل ردود فعل الجمهور بوقت فعلي
نظرة عامة على التحول التكنولوجي في صناعة المحتوى المرئي
العصر التقليدي | العصر الرقمي |
إنتاج مطول يعتمد على الخبرات البشرية | توليد محتوى تلقائي عبر الذكاء الاصطناعي |
تكاليف مرتفعة للتأثير البصري | تقنيات بصرية متقدمة بتكاليف منخفضة |
التحول الرقمي غير قواعد اللعبة، فصناعة الفيديو اليوم تشبه مختبرًا دائمًا للابتكار.
في مصر، شهدت صناعة المحتوى المرئي نموًا بنسبة 35% خلال 2023. هذا بسبب اعتماد هذه التقنيات. التحول الرقمي أصبح ضرورة لبقاء الشركات في المنافسة.
دور الذكاء الاصطناعي في انشاء الفيديوهات
أصبح دور الذكاء الاصطناعي أساسي في صناعة الفيديوهات. يبدأ ذلك من تخطيط الفكرة وحتى مرحلة المونتاج. أدوات مثل أتمتة إنتاج الفيديو تساعد كثيراً في هذه المراحل.
“استخدام الذكاء الاصطناعي خفض تكاليف إنتاج فيديوهاتنا بنسبة 40%، خاصة في تحسين عمليات المونتاج.”
– مخرج مصري يعمل في قنوات يوتيوب.
- أتمتة إنتاج الفيديو تقلل الوقت اللازم لترتيب المشاهد عبر تحليل الفيديوهات تلقائياً
- تحسين عمليات المونتاج باستخدام خوارزميات تختار اللقطات الأفضل تلقائياً
- إنشاء فديوهات مخصصة حسب الجمهور باستخدام بيانات تحليل السلوك
أدوات مثل Adobe Premiere Pro وCanva تتيح إنشاء فيديوهات احترافية بسهولة. يمكنها:
- تعديل الألوان بناءً على نمط الفيديو
- توليد نصوص التعليق الصوتي من نصوص كتابية
- تقديم اقتراحات لتحسين سرعة التحميل عبر تكامل مع منصات التواصل
لكن النجاح يأتي من دمج دور الذكاء الاصطناعي مع الإبداع البشري. ContentWave Cairo استخدمت هذه التقنيات لخلق فيديوهات إعلانية تفاعلية بوقت أقل بنسبة 35%.
التقنيات الأساسية للذكاء الاصطناعي المستخدمة في معالجة الفيديو
الشبكات العصبية العميقة والتعلم الآلي هما أساس تحسين الفيديوهات. هذه التقنيات تجعل إنشاء محتوى مرئي ممتاز سهل. فقط اتبع خطوات بسيطة.
الشبكات العصبية العميقة وتطبيقاتها في الفيديو
هذه الشبكات تعمل كـ "دماغ اصطناعي" تحلل الإطارات البصرية بسرعة. تُستخدم في:
- تحسين دقة الفيديوهات القديمة
- تحويل الألوان إلى أفلام حية
- إنشاء مؤثرات خاصة مثل تحويل الخلفيات
تقنيات التعلم الآلي في تحرير الفيديو
تتلقى الخوارزميات بيانات لفهم الأنماط البصرية. تُقدم:
- تصحيح الألوان تلقائيًا بناءً على إعدادات المستخدم
- اقتراح التقطيع الأفضل للسنين (Scenes) في الفيديو
معالجة اللغة الطبيعية في إنشاء النصوص والتعليقات الصوتية
هذه التقنية تربط بين النصوص والصوت بذكاء. إليك مقارنة لأدوات حقيقية:
الأداة | الميزة | المثال |
Google Cloud Speech-to Text | تحويل الصوت إلى نص دقيق | إنشاء نصوص مصاحبة لمقاطع التوعية |
Amazon Transcribe | تحليل تفاعلات الصوت المعقدة | تحسين تعليقات الفيديوهات التعليمية |
تقنيات التعرف على الصور والوجوه
هذه التقنيات تُحدد الأشخاص والأجسام تلقائيًا. تطبيقاتها:
- تصنيف الفيديوهات بناءً على الأشخاص الظاهرين
- تتبع الحركة لتحسين مؤثرات الواقع الافتراضي
هذه التقنيات تُقلل الوقت وتعزز الإبداع دون إهمال الجودة.
كيف يساعد الذكاء الاصطناعي في تحسين جودة الفيديوهات
الذكاء الاصطناعي يُقدم حلولاً لتحسين جودة الفيديو بطرق جديدة. تحسين جودة الفيديو يشمل إصلاح الفيديوهات القديمة وإزالة التشويش. كما يمكن تحسين دقة الصور من الملفات الصغيرة.
الذكاء الاصطناعي يتيح لغير المتخصصين إنتاج فيديوهات بجودة محترفة باستخدام أدوات بسيطة.
- الشبكات العصبية تحلل كل إطار من الفيديو لتعزيز الألوان وإزالة الضوضاء.
- تكنولوجيا معالجة الصوت تفصل الصوت الطبيعي عن الضوضاء، مثل إزالة صوت الأجهزة في المقابلات.
- أدوات تعزيز الألوان تعيد توازن الألوان تلقائيًا في الفيديوهات الملتقطة في إضاءة منخفضة.
- الخوارزميات تُحسن تلقائيًا تباين الصور ووضوح التفاصيل عبر ميزة تنقية الفيديو.
هذه التقنيات ليست خيالًا! إليك أبرز الأدوات المتاحة مجانًا أو بسعر مناسب للمستخدمين في مصر:
الأداة | الميزات الرئيسية | التحميل |
Adobe Premiere Pro | تحسين دقة الفيديو، معالجة الصوت التلقائي، تعديل الألوان الذكية | تحميل |
DaVinci Resolve | تنقية الفيديو 4K، إزالة التشويش، توازن الألوان | ال phiênد |
CapCut | تحسين جودة الفيديو بضغطة زر، إزالة الضوضاء الصوتية | التطبيق على الموبايل |
لا تحتاج إلى خبرة تقنية لاستخدام هذه الأدوات! ابدأ بتطبيق CapCut للبدء السريع. استخدم DaVinci Resolve للمشاريع الاحترافية. تذكر: الجمع بين الذكاء الاصطناعي واللمسة البشرية يُنتج محتوى يلفت الانتباه.
أدوات الذكاء الاصطناعي الرائدة في مجال إنشاء المحتوى المرئي
التكنولوجيا تتطور بسرعة، فتحت أبواباً جديدة لصناعة الفيديوهات. الآن، يمكن للمبدعين إنشاء محتوى احترافي بسهولة. هذه الأدوات تُرضي الجميع، من الهواة إلى المحترفين.
برامج تحرير الفيديو المدعومة بالذكاء الاصطناعي
برامج مثل Adobe Premiere Pro تقدم ميزات ذكية. تتمكن من قص الفيديو وتحسين الألوان تلقائيًا. DaVinci Resolve يسهل المونتاج بفضل خوارزمياته. Final Cut Pro يُخفف من الوقت المُستغرق في التفاصيل الصغيرة.
منصات إنشاء الفيديو التلقائية
Lumen5 تحول المقالات إلى فيديوهات مُرفقة بصور. Wibbitz تُتيح إنشاء فيديوهات إخبارية قصيرة. Renderforest توفر تصميمات جاهزة لمستخدمي مصر.
أدوات تحويل النص إلى فيديو
كتابة نص يُصبح فيديو احترافي بسهولة. InVideo يدمج النصوص مع خلفيات وأصوات. Rawshorts يُتيح إنشاء فيديوهات قصيرة. Synthesia يُنشئ أصواتًا وصورًا واقعية.
الذكاء الاصطناعي لم يعد حكراً على الخبراء. اليوم، كل مُستخدم في مصر يستطيع إنشاء فيديوهات مُبهرة بضغطة زر.
اختيار الأدوات يعتمد على الهدف. هل تريد تحرير محترف أم فيديوهات تلقائية؟ تجربة بعضها مجانًا يُساعد في اختيار الأفضل لمشروعك.
تطبيقات الذكاء الاصطناعي في صناعة الأفلام والإعلانات
الذكاء الاصطناعي يغير صناعة الأفلام والإعلانات كثيرًا. المؤثرات البصرية الحديثة تجمع بين الواقع والخيال بأسعار معقولة. فيلم أفاتار هو مثال على ذلك، حيث استخدمت خوارزميات الذكاء الاصطناعي لإنشاء مشاهد فضائية.
تقنيات الوجوه العميقة تُعد تطورًا كبيرًا. تُحسن من أداء الممثلين وتُعاد إحياء شخصيات تاريخية. فيلم دمى الله استخدم هذه التقنية لإعادة تمثيل شخصيات قديمة بشكل واقعي.
لكن هذه التقنية ليست فقط للأفلام. الشركات الإعلانية تستخدمها لتغيير ملامح النجوم أو ترجمة المشاهد بلغات مختلفة.
- التصوير الافتراضي: Virtual Production يسمح بتصوير مشاهد في بيئات خيالية مباشرةً. كما في مسلسل ذي ماندالوريان.
- الخلفيات الذكية: تُمكّن هذه التقنيات تغيير الخلفية أثناء التصوير دون الحاجة لاستوديوهات مكلفة. هذا يناسب الميزانيات الصغيرة في مصر.
المصريون يمكنهم الآن استخدام هذه التقنيات بسهولة. شركات مثل Adobe وUnity توفر أدوات مجانية أو بأسعار معقولة. الآن، يمكن إنشاء فيديوهات احترافية بفضل الذكاء الاصطناعي.
الأساس هو تدريب الكوادر على استخدام هذه الأدوات. يجب أن لا ننسى الإبداع البشري في هذه العملية.
تحسين تجربة المستخدم باستخدام الذكاء الاصطناعي في الفيديوهات التفاعلية
الفيديوهات التفاعلية تغير كيفية تفاعلنا مع المحتوى المرئي. الذكاء الاصطناعي يقرأ تفاعلات المستخدمين مثل اختيار المشاهد. هذا يسمح بتحديث المحتوى بشكل سريع.
الواقع الافتراضي والمعزز يضيفان واقعية جديدة. منصات مثل Oculus Quest وGoogle ARCore تجمع العناصر الرقمية بالواقع. مثل تطبيقات التعليم التي تستخدم الواقع المعزز لشرح المفاهيم العلمية.
التكنولوجيا | التطبيق | المثال |
الواقع الافتراضي | تدريب طبي افتراضي | الجامعات تستخدم VR لمحاكاة العمليات الجراحية |
الواقع المعزز | التسويق التفاعلي | ماركات مثل Nike تتيح تجربة ملابس افتراضية عبر هواتفهم |
الذكاء الاصطناعي | تعديل الفيديوهات حسب السلوك | منصات مثل Wibbitz تُنتج فيديوهات تلقائية بناءً على تحليل البيانات |
الشركات المصرية تستطيع استخدام هذه التقنيات لصناعة فيديوهات تفاعلية. مثل فيديوهات التسويق التي تقدم خيارات للمستخدم تؤثر على القصة. هذا يزيد من تفاعل العملاء.
- دمج الواقع المعزز في فيديوهات الدعاية لتجربة ملموسة
- استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل تفضيلات المشاهدين وتحسين القصص التفاعلية
التجربة المخصصة تزيد من ولاء الجمهور. خاصة في قطاعات التعليم والتسويق. مع تطور التقنيات، ستستمر الفيديوهات التفاعلية في رفع مستوى تجربة المستخدم.
التحديات والمخاوف الأخلاقية المتعلقة باستخدام الذكاء الاصطناعي في الفيديوهات
الذكاء الاصطناعي قد يغير صناعة الفيديو. لكن، يبرز تحديات أخلاقية وقانونية. المخاوف الأخلاقية تتعلق بـقضايا الخصوصية، مثل استخدام بيانات دون موافقة. كما يوجد جدل حول الحقوق الفكرية في استخدام تقنيات جديدة.
قضايا الخصوصية والحقوق الفكرية
الذكاء الاصطناعي يحتاج إلى كميات كبيرة من البيانات. هذا يخلق مخاطر في قضايا الخصوصية، مثل استخدام صور دون إذن. الحقوق الفكرية للفنانين قد تتعرض للانتهاك أيضاً.
بعض المنصات تستخدم خوارزميات لتحقق حقوق الملكية. هذا يساعد في تجنب انتهاكات حقوق الفن.
مشكلة المحتوى المزيف والمضلل
تقنيات مثل الـ"Deepfake" تُنتج فيديوهات وهمية. هذه التقنيات تهدد السلم الاجتماعي وتستخدم لأغراض سياسية. شركات مثل Microsoft وGoogle تطور تقنيات لاكتشاف هذا المحتوى.
تحديات الاعتماد المفرط على التكنولوجيا
الاعتماد الكلي على الذكاء الاصطناعي قد يقلل من الإبداع البشري. هذا يهدد فرص العمل في الصناعة الفنية. يجب التوازن بين التكنولوجيا والإبداع الإنساني.
يجب وضع لوائح لضمان استخدام آمن للذكاء الاصطناعي. هذا يضمن استفادة آمنة من التكنولوجيا دون �سيان القيم الإنسانية.
الأخلاقيات ليست خياراً، بل شرط أساسي لتطور صناعة الفيديو بسلامة.
الحل يكمن في تعاون الحكومات والشركات لوضع معايير واضحة. يجب أيضاً تعزيز الوعي المجتمعي بمخاطر المحتوى المزيف وحماية الحقوق الفكرية. هذا التوازن يضمن استفادة آمنة من التكنولوجيا.
مستقبل الذكاء الاصطناعي في صناعة الفيديو
تُظهر التوقعات أن اتجاهات صناعة الفيديو ستتغير بشكل كبير. هذا بسبب التقنيات الناشئة التي تغير كيف نبدع بالرقميات. ننتظر عصر الذكاء الاصطناعي الذكي الذي سيغير كيف نصنع ونشاهد المحتوى المرئي.
الاتجاهات المستقبلية والتقنيات الناشئة
من بين التطورات المهمة:
التقنية | التأثير المتوقع |
الذكاء الاصطناعي التوليدي (Generative AI) | إنشاء فيديوهات كاملة من نصوص أو أفكار بسيطة |
تحويل الفيديو في الوقت الفعلي | تعديل خلفيات أو شخصيات أثناء البث المباشر |
الشبكات العصبية المتقدمة | تحسين جودة الصورة وتحليل ردود فعل الجمهور |
توقعات خبراء الصناعة للسنوات القادمة
سيصبح إنشاء فيديوهات عالية الجودة عملية تشبه الكتابة، حيث تُنتج الأدوات الذكية المحتوى بضغطة زر.
– د. أحمد علي، خبير في الذكاء الاصطناعي.
- زيادة استخدام التقنيات الناشئة في إنتاج أفلام الرسوم المتحركة والدعاية بحلول 2025
- الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في تحليل سلوكيات المشاهدين لتحسين الاستهداف الإعلاني
في مصر، يُنصح بالتدريب على أدوات مثل Adobe Sensei وGoogle Cloud AI. هذا سيساعد الشركات على تقليل التكاليف وزيادة الإبداع.
كيف يمكن للشركات المصرية الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي في إنتاج الفيديوهات
الشركات المصرية الآن لديها فرصة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في إنتاج محتوى مرئي. يمكن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لتقليل التكاليف. هذا يسهل عملية إنشاء الفيديوهات مثل تحرير الصور تلقائيًا.
هذه التقنيات تساعد في إنشاء محتوى مخصص بسرعة. كما تُحسن جودة المحتوى دون زيادة في فرق العمل.
في عالم التسويق الرقمي، الذكاء الاصطناعي يُحسن تحليل تفضيلات الجمهور. يمكن تصميم إعلانات تفاعلية تصل إلى الجمهور بدقة. مثلًا، تُستخدم تقنيات التعرف على الوجوه لتحسين إعلانات السياحة.
منصات مثل Adobe Sensei وCanva AI تقدم حلولًا سهلة. حتى الكوادر غير التقنية يمكنها استخدامها.
الاستثمار في الذكاء الاصطناعي أدى لزيادة مبيعاتنا بنسبة 40% عبر إنتاج فيديوهات مُخصصة لعملائنا في مجال السفر والسياحة.
- استخدام أدوات توليد الفيديوهات التلقائية لخلق محتوى يومي بتكاليف منخفضة.
- تحليل بيانات المشاهدة لتحسين توجيه الإعلانات عبر المنصات الاجتماعية.
- تطوير محتوى متعدد اللغات لخدمة السوق المحلي والدولي.
التحول إلى هذه التقنيات لا يحتاج إلى ميزانيات كبيرة. تطبيقات مثل Runway ML توفر نسخ مجانية لتحرير الفيديوهات بسهولة.
التركيز على تقليل تكاليف الإنتاج يُمكن للشركات المتوسطة تنفيذ استراتيجيات تسويق رقمي تنافسية. بداية بتدريب الكوادر على أدوات سحابية مثل CapCut AI أو Clipchamp.
نصائح عملية لاستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في إنشاء محتوى فيديو احترافي
الذكاء الاصطناعي هو أداة قوية. لكن، لتحقيق النتائج المثالية، يجب اتباع نصائح عملية واكتساب معرفة حول أفضل الممارسات. هنا، دليلك لدمج التقنية مع الإبداع:
للمبتدئين: الخطوات الأولى نحو إتقان التقنية
- استخدم أدوات مجانية مثل Canva أو Adobe Premiere Rush لتجربة تأثيرات الذكاء الاصطناعي في التحرير.
- تعرّف على ميزات التحليل التلقائي للمحتوى عبر منصات مثل Veed.io لتحسين جودة الفيديوهات.
- ابدأ بمشاريع صغيرة لفهم كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي في إضافة المؤثرات الصوتية أو تحسين الجودة.
للمحترفين: رفع مستوى الإنتاجية مع الذكاء الاصطناعي
- دمج أدوات مثل Descript أو Synthesia في سير العمل الاحترافي لتسريع إنشاء المحتوى.
- استخدم خوارزميات التحليل لفهم تفاعل الجمهور واختيار مواضيع أكثر جاذبية.
- تجنب الإفراط في الاعتماد على الأتمتة: خصص 30% من الوقت للتعديل البشري في كل مشروع.
اللمسة البشرية: كيف تُعزز الإبداع الفني؟
مهام الذكاء الاصطناعي | مهام تتطلب اللمسة البشرية |
تصحيح الألوان تلقائيًا | الإبداع في اختيار القصص والسيناريوهات |
توليد خلفيات افتراضية | تصميم الحوار وبناء التفاعل العاطفي |
تحليل أداء الفيديوهات | اتخاذ قرارات فنية بناءً على النتائج |
السر في إنشاء محتوى احترافي هو دمج الذكاء الاصطناعي مع الإبداع البشري. تذكر، الأدوات تساعد في السرعة، لكن الإحساس بالجمهور والفن يبقى مهامك!
الخلاصة
تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي يغير مجال إنتاج الفيديوهات بشكل كبير. هذا التغير يفتح أبواباً جديدة لصناعة المحتوى المرئي في مصر والعالم العربي. أصبحت هذه التقنيات أدوات أساسية لتحسين الجودة وزيادة فرص العمل.
الدراسات تُظهر أن الاستثمار في هذه التقنيات يرفع التنافسية الرقمية للشركات. هذا مهم خصوصاً مع زيادة الطلب على المحتوى الذكي.
مستقبل صناعة الفيديو يعتمد على الابتكار التكنولوجي والخبرة البشرية. الذكاء الاصطناعي يُساعد في تحرير وتحسين الفيديوهات. لكن الإبداع الفني لا يزال مهم جداً.
المحترفين في مصر يجب أن يفهموا تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي. هذا ضروري لمواكبة التحديات وتعظيم فرص العمل في المحتوى الرقمي.
الخطوة التالية هي الاستفادة من الأدوات مثل Adobe Sensei أو Canva AI. هذه الأدوات تساعد في تحسين الإنتاج. التكنولوجيا تُساعد في توصيل الرسالة بفعالية أكبر.
مع تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي، ستستمر فرص العمل في مجال صناعة الفيديو بالنمو. المبدعون يجب أن يواكبوا التغييرات الرقمية بوعي.
FAQ
ما هو الذكاء الاصطناعي وكيف يؤثر على صناعة الفيديو؟
الذكاء الاصطناعي هو تقنية تسمح للآلات بالتعلم. يسهل على صناع الفيديو عمل أعمالهم مثل تحرير الفيديو وإضافة المؤثرات. كما يمكنه تحويل المحتوى ليتناسب مع الجمهور.
هل يمكن للذكاء الاصطناعي تحسين جودة الفيديوهات القديمة؟
نعم، الذكاء الاصطناعي يمكن أن يتحسن جودة الفيديوهات القديمة. يمكنه تحسين الدقة وإزالة الضوضاء. كما يمكن تصحيح الألوان لجعل الفيديو أكثر وضوحاً.
ما هي بعض أدوات الذكاء الاصطناعي الشائعة في إنشاء الفيديوهات؟
أدوات مثل Adobe Premiere Pro و DaVinci Resolve و Lumen5 تستخدم الذكاء الاصطناعي. تساعد في تسريع عملية إنتاج الفيديوهات وتسهيلها.
كيف يمكنني استخدام الذكاء الاصطناعي في مشاريعي الشخصية؟
يمكنك استخدام InVideo لتحويل النصوص إلى فيديوهات. و Synthesia لإنشاء فيديوهات تعليمية تفاعلية. هذه الأدوات مثالية للمبتدئين.
هل هناك مخاوف أخلاقية مرتبطة باستخدام الذكاء الاصطناعي في الفيديو؟
نعم، هناك مخاوف مثل الخصوصية و Deepfake. كما يوجد مخاوف حول الاعتماد الكبير على التكنولوجيا والذي قد يقلل من الإبداع.
كيف يمكن للذكاء الاصطناعي تحسين تجربة المشاهدة للمستخدمين؟
الذكاء الاصطناعي يمكن أن يتحليل سلوكيات المشاهدين. ويقدم محتوى مخصص. كما يمكنه إنشاء فيديوهات تفاعلية تسمح للمستخدمين بالتأثير على القصة.
تعليقات
إرسال تعليق